Yugi-Duels
مرحبا بك في منتدى yugi duels يشرفنا انت سجل معنا واذا كنت جديد يشرفنا ان تسجل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Yugi-Duels
مرحبا بك في منتدى yugi duels يشرفنا انت سجل معنا واذا كنت جديد يشرفنا ان تسجل
Yugi-Duels
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسرة المنتدى ترحب بالجميع


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

احسن القصص

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1احسن القصص Empty احسن القصص الإثنين مايو 07, 2012 5:55 am

the hero

the hero
مدير المنتدى
مدير المنتدى

منقول رجاءا

1) يونس بن متى في ظلمات ثلاث
قال
أهل العلم: دخل يونس السفينة فتموجت بها الريح وعصفت؛ لأن المعصية أليمة،
وخيمة العواقب، وقد أرسله الله إلى قومه، فلم يستأذن في الخروج، فقال ربان
السفينة: معنا عاص فلنقترع، فاستهموا فوقعت القرعة عليه، ومن وقعت القرعة
عليه يضعوه في اليم، فوقعت عليه! فاستهموا ثانية فوقعت عليه! وفي الثالثة
وقعت عليه! فأخذوه وألقوه في اليم في الليل، فابتلعه الحوت فأصبح في ظلمات
ثلاث: ظلمة الليل، وظلمة اليم، وظلمة الحوت.

فلما
أصبح في بطن الحوت انقطعت صلته بالمخلوقين جميعاً، لا ولد، ولا زوجة، ولا
أهل، ولا قوم، ولا مال، ولا رئاسة، ولا منصب، وقال وهو في الظلمات في آخر
الليل:
لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ [الأنبياء:87] وانطلقت لا إله إلا الله إلى رب لا إله إلا الله مباشرة: إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ[فاطر:10].
قال بعض أهل التفسير: سمعت الملائكة قول يونس بن متى وهو في ظلمات ثلاث: لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[الأنبياء:87] فبكوا وقالوا: يا رب! عرفنا الصوت، ولكن لا ندري أين يونس.
الملائكة لم تعرف في أي قارة، هل هو في أفريقيا ، أم في آسيا ، أم في البحر أم في النيل أم في دجلة ؟ لكن الواحد الأحد يدري أين هو، يدري بالزمان والمكان: عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنْسَى[طه:52] وَعِنْدَهُ
مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا
وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا يَابِسٍ إِلَّا فِي
كِتَابٍ مُبِينٍ
[الأنعام:59].
يقول لقمان لابنه: يَا
بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي
صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ
إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ
[لقمان:16] يا بنى! لو كانت حبة كالخردل، وكانت في صخرة مقفلة صماء يأتي بها الواحد الأحد.
قالت
الملائكة: يا رب! صوت معروف من عبد معروف لا ندري أين مكانه؛ لأن صوته
معروف كان يسبح دائماً، كان في نهاره وفي ليله يقول: سبحان الله والحمد لله
ولا إله إلا الله والله أكبر؛ فعرف صوته في الملأ، ولذلك بعض الناس يعرف
صوته بالتسبيح، وبعض الناس يعرف صوته بالفجور والغناء.



لشتان ما بيناليزيدين في الندىيزيد بن عمروٍوالأغر بن حاتم
فريق في الجنة وفريق في السعير


وناد إذا سجدت لهاعترافاً بما ناداه ذو النون بن متى



وأكثر ذكره فيالأرض دأباً لتذكر في السماء إذا ذكرتا
بكت
الملائكة وقالت: يا رب! صوت معروف من عبد معروف لا ندري أين مكانه. قال:
أنا أدري، فنجاه الله بكلمة "كن" وقذفه الحوت في الصحراء، وكان عرياناً ليس
عليه من الملابس شيء، فأنبت الله عليه في الحال شجرة من يقطين، فأكل من
ثمرها، وتظلل بظلها واكتسى، وأرسله الله إلى قومه:
فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ[الصافات:143-144] لأنه حفظ الله في الرخاء فحفظه في الشدة، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام: {احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك }.





2) قصة موسى مع فرعون
يدخل
موسى عليه السلام إلى فرعون، وقبل أن يدخل إلى الديوان وهو يعرف أن الموت
في الديوان، فإن فيه فرعون الطاغية، وهو إرهابي فتاك، ودكتاتوري مجرم، أعلن
خساره في الدنيا والآخرة:
قَالا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَنْ يَطْغَى[طه:45] فأتى كلام الذي هو خير حافظاً وهو أرحم الراحمين قَالَ لا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى[طه:46] فتكلم معه بقوة فحفظه الله.
نزل إلى الميدان وقال: ألقوا، فلما ألقوا أوجس في نفسه خيفة، فأتاه كلام الذي هو خير حافظاً وهو أرحم الراحمين، قال:قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلَى [طه:68] أنت مع الله، ولذلك يقول سيد قطب : عند قوله تعالى:وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ[آل عمران:139] قال: نحن الأعلون سنداً، والأعلون متناً، ميراثنا من الله، وعزنا من الله، وصلتنا بالله. أو كلام قريب منه.
قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلَى[طه:68] فأنت الأقوى والله معك، وإذا كان الله معك، فمن تخشى؟!


[center]فالزم يديك بحبلالله معتصماً فإنه الركن إن خانتك أركان
ألقى العصا ونجا، ولما أراد أن يدخل البحر قال الله له:اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ[الشعراء:63] فأنجاه الله من فرعون، وفرعون لما ضيع الله ضيعه الله.




3) قصة إبراهيم وإلقائه في النار
[/center]

ويأتي حفظ الله لأنبيائه ورسله على مبدأ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ [يوسف:64].
فمن الذي يطفئ النار؟ إنه الله.
ومن الذي ينجي من اليم؟ إنه الله.
ومن الذي يكسر الحديد لأوليائه؟ إنه الله.
ومن الذي يصل الحبل بعبده؟ إنه الله


كم نطلب الله فيضر يحل بنا فإن تولت بلايانا نسيناه



ندعوه في البحر أنينجي سفينتنا فإن رجعنا إلى الشاطي عصيناه



ونركب الجو في أمنوفي دعة فما سقطنا لأن الحافظ الله
فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ [يوسف:64].
وضعوا
إبراهيم عليه السلام في المنجنيق، وأشعلوا له ناراً، وألقوه فيها، وأتى
جبريل في تلك اللحظة إلى إبراهيم عليه السلام فقال: يا إبراهيم ألك إلي
حاجة؟! قال: أما إليك فلا، وأما إلى الله فنعم.

وقد جاء عن ابن عباس موقوفاً عليه عند البخاري أنه قال: {حسبنا الله ونعم الوكيل كلمة قالها إبراهيم لما ألقي في النار، وقالها محمد عليه الصلاة والسلام لما قيل له: إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
* فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ
سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ
[آل عمران:173-174] }.
ألقوه
في النار وهو في الهواء يقول:حسبنا الله ونعم الوكيل. وفي أثناء وقوعه قال
الله للنار: كوني برداً وسلاماً على إبراهيم، فخرج ونجا.




4) يرسل رسالة في خشبة فيوصلها عالم الغيب والشهادة
وروى البخاري في صحيحه في باب الوكالة: {أن
رجلاً من بني إسرائيل ذهب إلى أخيه يستلف منه ويقترض ألف دينار -وكلاهما
مؤمنان مصدقان بالله الواحد الأحد- فقال له: أسلفني ألف دينار فأنا محتاج
وفقير. قال: من يكفلك؟ قال: الله يكفلني، قال: رضيت بالله
} من رضي بالله سلمه الله وأعطاه ما تمنى، قال: رضيت بالله، وهل بعد الله من مطلب؟!

يقول النابغة الذبياني لـالنعمان بن المنذر :


[center]حلفت فلم أتركلنفسك ريبة وليس وراء الله للمرء مذهب
يقول: حلفت لك، وهل تريد بعد الله من قسم؟


حلفت فلم أتركلنفسك ريبة وليس وراء الله للمرء مذهب



لئن كنت قد بلغتعني وشاية لمبلغك الواشي أغش وأكذب
{قال:
من يكفلك؟ قال: الله الواحد الأحد. قال: رضيت بالله، تعال بالصك؛ فكتب
الصك، فلما بقيت خانة الشهادة قال: من يشهد لك؟ قال: يشهد لي الله. قال:
رضيت بالله شاهداً، فكتبوا وشهد على ذلك الحي القيوم، وأخذ الصك وأعطاه ألف
دينار، وذهب الإسرائيلي من أخيه لا يدري أين يذهب، ولا يدري أين منزله
لكنه توكل على الله.

وبعد
حين جاء وقت أداء القرض فذهب هذا الإسرائيلي ليركب البحر ويوصل الدين إلى
صاحبه، فإذا أمواج البحر تضطرب وإذا بالهول أمامه، فعاد إلى بيته، ثم رجع
إلى الشاطئ فما وجد سفينة ولا قارباً، فدمعت عيناه، وقال: يا رب! أراد
كفيلاً فقلت: أنت الكفيل فرضي بك، وطلب شاهداً فقلت: أنت الشاهد فرضي بك،
اللهم ادفع له هذا المال.

وأخذ خشبة ونقرها ووضع فيها ألف دينار، ثم كتب رسالة إلى صاحبه، ثم قال: باسم الله، ووضعها في الماء.
فأخذها
الكفيل الذي ليس بعده كفيل والشاهد الذي ليس بعده شاهد، وأخذت تتدحرج على
ظهر الماء ولا تغرق، والرجل الآخر في نفس الميعاد خرج ليستقبل صاحبه في
السفينة على الموعد، فانتظر فما قدمت سفينة، وما أتى قارب، ولم يأت صاحبه،
وإذا بالبحر يرمي إليه بخشبة، فقال: لا أفوت سفري، آخذ هذه الخشبة حطباً
لأهلي، فذهب فكسر الخشبة فوجد الألف الدينار ووجد الرسالة
}
فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ [يوسف:64].
[/center]

https://yugiduels.forumarabia.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى